Viewing resuilt from 1 To 21

View More

Name	Description	image
تخلص من جرثومة المعدة	ألوفيرا جل (90% ألو فيرا) الآلوفيرا، أو الألوه هي واحده من أقدم النباتات المعروفه حيث يمتد تاريخ استعمالاته لأكثر من 2000 عام.وسميت بملكة مملكة النباتات نظراً لفوائدها المتعدده.قد تشبهه الصبار في مظهرها ولكنها في الواقع من عائلة الزنبقيات وهناك أكثر من 200 صنف من الألوفيرا. تتكون أوراق نبتة الألوة المعجزه على نسبة عاليه من الألياف المحتويه على أكثر من 75 مكون غذائي و200 مركب أخر ، بما فيها 20 نوع من المعادن 12 فيتامين و18 حمض أميني أساسي والإنزيمات الأساسيه مما يجعل الألوفيرا جل أحد أفضل المكملات الغذائيه للمحافظه على مستوى طاقه عالي وجهاز هضمي صحيح . حافظ على اخذه بشكل يومي وحيداً أو خلطه مع عصير طازج لتتمتع بصحه جيده وجهاز مناعي قوي. وكل ذالك دون آثار جانبيه حتى مع زيادة الجرعه. تحمل آلوفيرا خمس مزايا فريده لجسم الإنسان : النفاذ حيث يصل إلى أعمق أنسجة الجسم، التعقيم حيث يحتوي على عوامل لقتل البكتيريا والفيروسات والفطريات، تحفيز نمو خلايا جديده، تهدئة الأعصاب و التطهير عن طريق إزالة السموم وتحفيز التمثيل الغذائي للجسم (الأيض). يساعد على التكيف مع حاجة الجسم مما يعني إستخدامه في أحوال متضاربه مثل الإمساك والإسهال على حد سواء. المكونات: هلام الآلوفيرا المستقر، سوربيتول، حمض الأسكوربيك (فيتامين سي) (مضاد للأكسده)، حمض الستريك، سوربات البوتاسيوم، بنزوات الصوديوم، صمغ الزانثان، توكوفيرول (فيتامين إي: مضاد للأكسده). السعه: لتر واحد طريقة الاستعمال: تخض العبوه جيدا ويؤخذ من 60 إلى 120 مللتر مره إلى ثلاث مرات في اليوم. يمكن حفظ العبوة مغلقه لفترة 4 سنوات وبعد فتحها 3 أشهر في الثلاجه. الفوائد والمزايا الرئيسيّة : • يستعمل كـ مكمل غذائي منشط يومي. • مهم للحفاظ على جهاز مناعي سليم. • مضاد طبيعي للإلتهابات. • يحتوي على الكروميوم الذي يحافظ على نسبة سكّر طبيعية في الدم. • مفيد لكل من يعاني من اضطرابات هضمية وانسداد , التهابات , تهيّج في القولون. • ذو مزايا خاصة لمن يعانون من التهابات المفاصل أو أمراض جلدية. متوفر توصيل لجميع المناطق التواصل عبر الواتس (2 / 10 / 7678 )
توصيل مجاني يوميا	يحتوي الشعير المستنبت في تركيبته الطبيعية على مجموعة من الفيتامينات والأملاح المهمة والضرورية، والعناصر الطبيعية والأحماض الأمينية وكذلك البروتينات العديدة، التي تجعل منه غذاءً جيداً يضاهي في أهمية الأعلاف الجافة، ويحتوي أيضاً على العناصر المعدنية بما فيها؛ البوتاسيوم، والكالسيوم، والفسفور، والمغنيسيوم وكذلك الحديد وعنصر الزنك، ومجموعة من الفيتامينات الطبيعية على رأسها كل من فيتامين E، وفيتامين B، وفيتامين C. تسهيل عملية الهضم لدى الحيوانات، ويرفع من معدل الخصوبة لديها، وذلك بفضل احتوائه على كل من أحماض RNA و DNA، حيث يحفز من إنجاب التوائم، ويزيد من المناعة لديهم، مما يقلل من تكاليف العلاجات البيطرية. يعتبر مفيداً جداً لتغذية الأبقار والجواميس الحلابة، وذلك بفضل احتوائه على مدرات للحليب تفوق 30 % من الشعير الجاف، كونه غنياً بالإنزيمات المدرة للبن. التقليل من تكاليف تغذية الحيوانات بأنواعها المختلفة، وبالتالي يزيد من معدل الأرباح. يزيد من القيمة الغذائية للحليب واللبن الناتج عن تلك الحيوانات، مما ينعكس إيجاباً على استفادة الإنسان عند تناوله لمنتجات هذه الحيوانات، كما يزيد من نسبة اللحوم، ويقلل من نسبة الدهون الضارة إلى حد كبير. تسمين العجول، مما يزيد من الأرباح الناتجة عند بيعها وذبحها، كما يزيد من معدلات التحويل التي تصل إلى حوالي 1700 غرام لدى عجول الأبقار الصافية، ويصل إلى 1300 غرام في العجول المختلطة، وما يقارب ال1000 غرام لعجول الأبقار البلدية. يحسن الصحة العامة للحيوان، ويزيد من جودة الجلد وصحته، ويحفز من لمعان لونه، ويحسن قوة حوافره وأسنانه، مما ينعكس إيجاباً على قوته وقدراته. يزيد من كمية وجودة صوف الأغنام، كما يزيد من حليب الأمهات، بصورة تكفي لرضاعة صغار هذه الأغنام، مما يغني عن الحاجة للرضاعات الصناعية. يساعد على وصول صغار الحيوانات لمرحلة البيع بأقل التكاليف، مما يعود بالأرباح الكبيرة على التجار، ويزيد من أوزانهم خلال وقت قياسي وقصير. +974 3038 7778 (5 / 10 / 4719 )
توصيل مجاني	فوائد الشعير المستنبت يحتوي الشعير المستنبت في تركيبته الطبيعية على مجموعة من الفيتامينات والأملاح المهمة والضرورية، والعناصر الطبيعية والأحماض الأمينية وكذلك البروتينات العديدة، التي تجعل منه غذاءً جيداً يضاهي في أهمية الأعلاف الجافة، ويحتوي أيضاً على العناصر المعدنية بما فيها؛ البوتاسيوم، والكالسيوم، والفسفور، والمغنيسيوم وكذلك الحديد وعنصر الزنك، ومجموعة من الفيتامينات الطبيعية على رأسها كل من فيتامين E، وفيتامين B، وفيتامين C. تسهيل عملية الهضم لدى الحيوانات، ويرفع من معدل الخصوبة لديها، وذلك بفضل احتوائه على كل من أحماض RNA و DNA، حيث يحفز من إنجاب التوائم، ويزيد من المناعة لديهم، مما يقلل من تكاليف العلاجات البيطرية. يعتبر مفيداً جداً لتغذية الأبقار والجواميس الحلابة، وذلك بفضل احتوائه على مدرات للحليب تفوق 30 % من الشعير الجاف، كونه غنياً بالإنزيمات المدرة للبن. التقليل من تكاليف تغذية الحيوانات بأنواعها المختلفة، وبالتالي يزيد من معدل الأرباح. يزيد من القيمة الغذائية للحليب واللبن الناتج عن تلك الحيوانات، مما ينعكس إيجاباً على استفادة الإنسان عند تناوله لمنتجات هذه الحيوانات، كما يزيد من نسبة اللحوم، ويقلل من نسبة الدهون الضارة إلى حد كبير. تسمين العجول، مما يزيد من الأرباح الناتجة عند بيعها وذبحها، كما يزيد من معدلات التحويل التي تصل إلى حوالي 1700 غرام لدى عجول الأبقار الصافية، ويصل إلى 1300 غرام في العجول المختلطة، وما يقارب ال1000 غرام لعجول الأبقار البلدية. يحسن الصحة العامة للحيوان، ويزيد من جودة الجلد وصحته، ويحفز من لمعان لونه، ويحسن قوة حوافره وأسنانه، مما ينعكس إيجاباً على قوته وقدراته. يزيد من كمية وجودة صوف الأغنام، كما يزيد من حليب الأمهات، بصورة تكفي لرضاعة صغار هذه الأغنام، مما يغني عن الحاجة للرضاعات الصناعية. يساعد على وصول صغار الحيوانات لمرحلة البيع بأقل التكاليف، مما يعود بالأرباح الكبيرة على التجار، ويزيد من أوزانهم خلال وقت قياسي (6 / 10 / 2177 )